يبدو أن الفنانة دومينيك حوراني أصبحت على يقين أن أعمالها الفنية ليست كافية لتصل بها إلى مرحلة النجومية، فباتت تختلق قصصاً تتعلق بحياتها الخاصة لتشغل بها
الصحافة وقد نجحت في مرادها.
فبعد إسهابها في الحديث عن زواجها من رجل ايراني من أصل نمساوي، وعشقه المتماهي لها وإصراره على عدم التقاط أي صورة له لأسباب أمنية لم توضح دومينيك ماهيتها.
وما أن انجبت ابنتها الأولى، حتى اتحفتنا الفنانة بأخبار عائلتها السعيدة، والطريقة التي يتعامل بها زوجها معها ومع الطفلة الصغيرة، إلى أن شعرت أن وهجها بدأ يخفت، فعادت إلى بيروت بعد أن ادعت ان الازمة الاقتصادية عصفت بزوجها، وأن وجودها الى جانبه يوتر اعصابه بسبب جنونها وعصبيتها.
وقبل اشهر، قالت دومينيك إنها ستطلب الطلاق من زوجها بسبب تواجده في أوروبا ورغبتها هي في التواجد في لبنان.
وكررت دومينيك الاسطوانة إلى أن نفتها هي شخصياً وأعلنت أن ما نشر في هذا الصدد هو اشاعات لا اساس لها من الصحة.
ويأتي نفي دومينيك لشائعة طلاقها التي أطلقتها هي نفسها تأكيداً على إفلاس فني وتخبط إعلامي ينبغي أن تضع له دومينيك حدا في اسرع وقت كي لا تصبح طريق العودة مستحيلة.
الصحافة وقد نجحت في مرادها.
فبعد إسهابها في الحديث عن زواجها من رجل ايراني من أصل نمساوي، وعشقه المتماهي لها وإصراره على عدم التقاط أي صورة له لأسباب أمنية لم توضح دومينيك ماهيتها.
وما أن انجبت ابنتها الأولى، حتى اتحفتنا الفنانة بأخبار عائلتها السعيدة، والطريقة التي يتعامل بها زوجها معها ومع الطفلة الصغيرة، إلى أن شعرت أن وهجها بدأ يخفت، فعادت إلى بيروت بعد أن ادعت ان الازمة الاقتصادية عصفت بزوجها، وأن وجودها الى جانبه يوتر اعصابه بسبب جنونها وعصبيتها.
وقبل اشهر، قالت دومينيك إنها ستطلب الطلاق من زوجها بسبب تواجده في أوروبا ورغبتها هي في التواجد في لبنان.
وكررت دومينيك الاسطوانة إلى أن نفتها هي شخصياً وأعلنت أن ما نشر في هذا الصدد هو اشاعات لا اساس لها من الصحة.
ويأتي نفي دومينيك لشائعة طلاقها التي أطلقتها هي نفسها تأكيداً على إفلاس فني وتخبط إعلامي ينبغي أن تضع له دومينيك حدا في اسرع وقت كي لا تصبح طريق العودة مستحيلة.